قالها لى زمان ” أتحداك لو لقيته كاتب مذكرة فى قضية” ضحكت وقلت له
” مش للدرجة دى ياراجل” قلتها وأنا متيقن أن الأفاكاتو المتخبط مشهور فى نقابة المحامين بأنه محامى قضايا الدعارة والمخدرات ولكن عندما وجدته مؤخرا يوميا من الساعة الثامنة مساءا حتى الساعة الواحدة صباحا فى مشهد متكرر يسنده إبنه فقد خانت الأسد صحته حيث يسنده إبنه حتى معرض السيارات فى شارع عدن أما المدام فهى يوميا من الساعة الثامنة مساءا فى الكافيه المفضل لها لعقد صفقات الدعارة مع الرجل والمرأة اللذان يساعدها لإستقطاب الزبائن مع تواصلها الذى لاينقطع مع رفيقتها القديمة فى إستقطاب الزبائن والتى تستخدمها أيضا فى إستقطاب الزبائن ولاتتورع فى جعلها تقوم ببث مباشر من شقة غزة لإبتزاز رجال الأعمال
صديقتها التى قامت بعمليات تجميل اخفت ملامحها جعلت تشبه خراف المارينو حرفيا ..وهنا لابد أن نتوقف العاملين بالقنوات الفضائية يعلمون أن بعض القنوات فى مستوى معين تؤجر ساعات لجلب ثمن البث للدرجة التى تجعلهم أى شخص يتعاقد معهم ويشترى ساعات بث لبرنامج سواء مدة الحلقة نصف ساعة أو ساعة دون التحرى عن هوية الشخص سواء دارس إعلام أو لم يدرس وإن كان هناك بعض ممن لم يدرسوا اعلام يمتلكون الموهبة ولكن ماذا عن من لايملكون الموهبة فهل تتخيل ياعزيزى أن يتم بث برنامج لفتاة ريكلام وبإعترافها لم تملك أى مؤهلات وبذلك يكون المعيار الوحيد هى أنها تملك ثمن شراء ساعات على الهواء لعمل برنامج
لذا نداء إلى نقابة الإعلاميين تقنين هذه المسألة .. مع الإعتراف الكامل أن من حق القنوات أن تخلق لنفسها موارد لتغطية تكاليفها ولاسيما ساعات البث ولكن لابد من التقنين بحيث يملك مقدم البرنامج أو تملك مقدمة البرنامج الدراسة والموهبة أو حتى الحد الأدنى من الموهبة
من المشاهد المثيرة للشفقة أن الأفاكاتو حاول مرارا وتكرارا إقامة علاقات جنسية فى سيارته الجيب السوداء التى يقوم بركنها بجانب شقته وأحيانا فى الجراج المجاور للشقة ولكن يبدو أن حتى قدراته الجنسية فى حالة لايرثى لها
النائب الذى خرج بخفى حنين محتلا المركز الأخير بجدارة فى الدائرة التى كان يوهم الناس أنه ينتمى عليها على الرغم أن القاصى والدانى يعلم أنه ليس له علاقة بالدائرة ولايرتبط بها بأى روابط متعلقة بالعائلة أو بالنشأة ..النائب السابق مازال يكتب على صفحته أنه نائب الدائرة متعاليا رافضا أن يكتب أنه نائب سابق أو أنه كان نائبا للدائرة فى فترة من الفترات
